الجمعة، 15 أبريل 2011

اخترع الباحثون جسيمات نانو عضوية تستخدم الصوت والحرارة للكشف عن الأورام ومعالجتها

اخترع الباحثون جسيمات نانو عضوية تستخدم الصوت والحرارة للكشف عن الأورام ومعالجتها
Researchers create organic nanoparticle that uses sound and heat to find, treat tumors
أمل باسم المركز العلمي للترجمة: اخترع فريق من العلماء من مستشفى Margaret جسيم نانوي عضوي، وهذا الجسيم النانوي غير سام، وقابل للتحلل التام، بحيث يستخدم الضوء والحرارة لمعالجة السرطان وتوفير العقاقير.(جسيم النانو عبارة عن جزيء دقيق بخصائص جديدة).
النتائج التي يتم نشرها على الانترنت هذه الايام عن طبيعة المواد كثيرة وذلك بسبب أنها على عكس جسيمات النانو الاخرى، جسيم النانو الجديد له تركيبة فريدة ومتنوعة حيث له امكانية تغيير طريقة علاج الورم، هذا ما قاله الباحث الرئيسي Dr. Gang Zheng وهو من كبار العلماء في معهد Ontario للسرطان (OCI)، مستشفى الأميرة Margaret في University Health Network.
حيث قال Dr. Zheng: "في المعمل، قمنا بربط جزيئين موجودين في الطبيعة (الكلوروفيل واللايبيد) لصنع جسيم نانوي فريد حيث يحقق وعودا لتطبيقات عديدة ومتنوعة تعتمد على الضوء (الفوتونات الحيوية). تركيب الجسيم النانوي، والذي يشبه بالون الماء الملون المصغر، مما يعني انه يمكن أن يمتليء بالعقاقير لمعالجة الورم المستهدف".
وقد وضح الكاتب Jonathan Lovell، طالب الدكتوراة في OCI: "إن العلاج الضوءحراري يستخدم الضوء والحرارة لتدمير الورم. باستخدام قدرة جسيمات النانو على امتصاص ضوء أكبر وتسليطها على الورم، يمكن استخدام الليزر لتسريع تسخين الورم لدرجة حرارة 60 و تدميره. ويمكن لجسيم النانو أن يستخدم في التصوير الضوئي، والذي يربط الضوء مع الصوت لانتاج صورة عالية التحليل والتي تستخدم لايجاد و استهداف الورم", كما أضاف أن بمجرد أن يصطدم الجسيم النانوي بالورم، فإنه يعطي اشارة على شكل وميض مما يعني أن المهمة قد أنجزت.
وقد أضاف Dr. Zheng: "يوجد الكثير من الجسيمات النانوية، لكن هذا النوع عبارة عن حزمة كاملة، نوع من التسوق وقفة واحدة لمختلف أنواع تصوير سرطان وخيارات المعالجة والتي يمكن أن تختلط تقابل بطرق لا يمكن تخيلها من قبل. سلامة لم يسبق له مثيل من جسيمات النانو في الجسم هو تتويج للعملية. اننا متحمسون لامكانية استخامه في العيادة".

الأربعاء، 13 أبريل 2011

تكنولوجيا النانو وسيلة واعدة لمعالجة سرطان الدماغ

أجازت سلطات الاتحاد الأوروبي مؤخراً استخدام وسيلة جديدة لمعالجة سرطان الدماغ تعتمد على تكنولوجيا النانو، دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو كيميائي أو إشعاعي. دويتشه فيله تحدثت مع صاحب هذه الفكرة المبتكرة حول أهميتها ونجاعتها

استحدث باحثون ألمان في شركة MagForceالمتخصصة في أبحاث السرطان تقنية جديدة تحمل إسم ”Termed Nanotherapy”، وتعتمد على استخدام جسيمات مغناطيسية بسائل قوامه نانو أكسيد الحديد، يتم حقنه في منطقة الورم، ثم تسخينه عبر ذبذبة جسيمات الحديد النانونية بمؤثر مغناطيسي خارجي عالي التردد، لاستهداف الخلايا السرطانية وإتلافها دون غيرها.
ويقول صاحب الفكرة ومدير الشركة الباحث البيولوجي د. أندرياس يوردان في حوار مع دويتشه فيله:"قد جنينا ثمار عشرين عاماً من البحث. وبعد الحصول على ترخيص الاتحاد الأوروبي دخلنا مرحلة التطبيق. إنها تقنية واعدة للغاية، وبمثابة نقلة نوعية كبرى ستقود إلى تغيير الأساليب التقليدية المتبعة في معالجة سرطان الدماغ، لاسيما أورام غليوما". كما أضاف أن "هذه التقنية ستمهد الطريق لتطوير معالجة أورام أخرى، كسرطان البروستات والمرئ والبنكرياس، وكلاهم في مراحل تجريبية".

نبذه عن الكاتبه والهدف من انشائها

انا طالبة في جامعة الاميرة نوره .ادرس باالسنة التحضيرية .اسمي غادة الماجد.
اعمل على مشروع مدونة النانو .اخترت تكنولوجيا النانو لكي يتعرفوا عليها .
 فوائدها, مخاطرها, استخدمتها.

النانو بين المنافع والمخاطر !!!

مخاطر النانو تكنولوجي


ومن المتوقع أن تقود تقنية النانو التقدم المذهل في إنتاج الطاقة وتكنولوجيا الدفاع والرعاية الصحية ولا أحد  
يزعم أن المنتجات الحالية بها خطورة ولكن الأمير «تشارلز» وآخرون يحذِّرون من أن الأبحاث قد تصل إلى حدود غير متوقعة وتؤدي إلى نتائج خطرة، مثل «المخلفات الرمادية» وكانت اقتراحات الباحثين في مجال تقنية النانو منذ ما يقرب من 20 عاما عندما كان علم النانو أو الصغائر مجرد نظرية مطروحة للبحث والتدقيق، كانت تشير إلى إمكانية تصنيع ماكينة ميكروسكوبية الحجم يمكنها الدوران حول الأرض ويمكنها التهام المخلفات السامة أو اقتحام الأوعية والشرايين الدموية والتخلص من الأمراض، وكانت العقبة الرئيسية في إنتاج مثل هذه الماكينة هي الكم الكبير المطلوب توفيره، فكان الاقتراح بأن تتولَّى هذه الماكينات إنتاج نفسها بحيث تتاح لها القدرة على التكاثر، تماماً مثل الفيروسات والكائنات العضوية الدقيقة وهذا الموضوع تحديدا «منتجات النانو ذات القدرة الذاتية على التكاثر» هو ما أثار قلق الأمير «تشارلز».
ويعتبر معظم خبراء تقنية النانو أن إمكانية التكاثر الذاتي غير قابلة للتطبيق، وحتى لو افترض إمكانية تطبيقها فإن الأمر يحتاج إلى عقود من الزمن، ويعلق «جيم توماس» الحاصل على الزمالة الجامعية للمجتمع الملكي: «بعد الأبحاث التي أجراها على التجميع الذاتي للجزيئات بأنه لو افترضنا إمكانية التكاثرالذاتي للماكينات، فإنه سيحدث على معدل غير ضار على الإطلاق.
وقد ظهرت مخاوف حقيقية لدى العاملين في هذا الحقل، وهي مخاوف لا مبرر لها ومن الممكن أن تؤدي إلى تعطيل أبحاث هامة في هذا المجال.
أما «هوب شند»، مديرة البحث بمجموعة «إي تي سي» الكندية للدعم الاجتماعي، فلها رأي مخالف تماما، فالمجموعة تتبنى الدعوة لتعليق نشاط أبحاث تقنية النانو لحين التأكد العملي بالاختبارات الموثوق بها من أنه لا يحمل أي تهديد للسلامة والصحة والبيئة، والبحث الذي أجرته المجموعة عن أخطار تقنية النانو كان الدافع الأساسي لتدخل الأمير «تشارلز»، وقالت شند: «إذا ما كانت هناك دراسات صناعية توضح سلامة هذه المنتجات نريد الاطلاع عليها».
التقنية الخارقة
ويقول «زاك غولدسميث» المحرر بمجلة «ايكولوجسيت» إن مجتمع تقنية النانو لا يتحدث عن المخاطر المتوقعة، «لا أحد ينكر أن تقنية النانو هي أقوى أدوات عرفتها البشرية ولكن من الجنون المهاجمة بغير نقاش، فالناس متخوفون ولهم عذرهم، والعلماء ارتكبوا أخطاء كثيرة قاتلة مثل دي دي تي والثاليدوميد، والخطأ مع تقنية النانو سيكون أخطر بكثير مما سبق! «شند» و«غولدسميث» لديهما نتيجة ملموسة، فالبروفسيور «فيفيان هوارد» أستاذة علم الأمراض ومسبباتها بجامعة ليفربول بانجلترا، أجرت دراسة على جزيئات متناهية في الصغر تستخدم في تقنية النانو، وجدت أن هذه الجزيئات يكون لها سمية إذا وصلت إلى مناطق ضعيفة من الجسم البشري. المخاوف من تقنية النانو تضاعفت لأن هذا العلم وصل إلى نقطة انقلاب، فبعد الانتهاء من الدراسات العلمية والبحثية تجري الآن دراسات الجدوى الاقتصادية، فثلاثون دولة لديها برامج حكومية مدعومة لأبحاث تقنية النانو، وجميعها تصبو إلى شريحة من السوق العالمي المتوقع للنانو تكنولوجي والمقدر بألف مليار دولار عام 2015.
الولايات المتحدة واليابان استثمر كل منهما ما يزيد عن 700 مليون دولار هذا العام في هذا المجال، بينما الاتحاد الأوروبي يحاول اللحاق بهما باستثمار مليار يورو على أربع سنوات، والذي يواجه التعثر لأن الأبحاث في الاتحاد الأوروبي تعتمد أساساً على الدعم من الشركات الصغيرة كما توضح أوتليا ساكسل من معهد تقنية النانو البريطاني.
النانو تكاد تصبح أساسية في كل المنتجات بداية من مستحضرات التجميل ومرورا «بالبناطيل» وحتى مضارب التنس، وبينما تقتحم التكنولوجيا الأسواق التجارية فإن المخاوف والشكوك تزداد، وما لم يناقش السياسيون والعلماء التطورات الحالية للتكنولوجيا بدلاً من الجدال العقيم عن مستقبلها البعيد، فبدون هذه المناقشة الصادقة والمفتوحة والفهم العام لهذا الأمر فلن نتخطى الارتباك الحالي .

تقنية النانو تكشف خصائص إعجازية ومذهلة لماء زمزم !

 
كشف العالم الياباني ماسارو إيموتو رئيس معهد هادو للبحوث العلمية عن خصائص إعجازية لماء زمزم وهو الماء المقدس عند المسلمين بعد أن أجرى عليه عدة تجارب باستخدام تقنية النانو.


وأكد إيموتو في كلمة ألقاها في الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات في مدينة جدة يوم الأحد أن ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي، بعد أن بينت الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو أنها لم تستطع تغيير أي من خواصه الأصلية.


وأشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلور ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب "رسائل من الماء", إلى أن البسملة في القرآن الكريم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.

وقال إيموتو في حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، أن إضافة قطرة واحدة من ماء زمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذا الماء المقدس.


وقال إيموتو في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) أن بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيم في اليابان.


وبين إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها. ولفت إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذا الماء عادياً.
 
وأوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء. وبالإضافة إلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرض أسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم "العليم" على بلورات الماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.


وأشار إيموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية.


وعلق عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عدنان المزروعي على كلمة إيموتو بأن ماطرحه إيموتو في دراساته يدل على أن أي ذرة في عالم الوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحه عن بصيرة.


ولفت المزروعي في تعليقه الذي نشرته صحيفة "الوطن" السعودية إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير بأفكار الإنسان وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثر البناء الذري للماء.


وأضاف المزروعي أن الدكتور أموتو استنتج أيضا أن الدعاء يجعل كل شيء جميلا ومن هذه الأشياء الماء وهذا ما جاءت به الشريعة الإسلامية ومن هنا لنا أن نتخيل بعد هذا كله كيفية تأثر الإنسان الذي يتكون جسمه من 70 بالمائة من المياه بالأفكار والمشاعر والنظرات والدعاء.


ولمعرفة المزيد عن أبحاث ماسارو إيموتو بالإمكان زيارة موقعه على الوصلة التالية:

http://www.masaru-emoto.net/

رابط عن تقنية النانو

تقنية النانو وعلاج مرض السرطان:
http://www.youtube.com/watch?v=L33xjj36ce0&feature=related


جوارب مصنوعه من تكنولوجيا النانو :
http://www.youtube.com/watch?v=yqR3Lq6KtZk


نانو السيارات الارخص باالعالم :
http://www.youtube.com/watch?v=MqmIrG2gF_o&feature=related